دخول
بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 7 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 7 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 77 بتاريخ 11/30/2011, 8:35 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
sheto | ||||
hetsh62 | ||||
Admin | ||||
ina we bas | ||||
محمد احمد | ||||
samibeshai | ||||
سعيد المصري | ||||
taria12 | ||||
kguu | ||||
علي الزين |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط HETSH يتحدى الملل على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط HETSH يتحدى الملل على موقع حفض الصفحات
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1699 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو alaa ahmed فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 432 مساهمة في هذا المنتدى في 285 موضوع
موسوعة كاملة لكل مسلم يحب دينه
4/29/2010, 12:55 am من طرف محمد احمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم اقدم لكم
موسوعه شامله لكل مسلم يحب دينه _ ساعد على نشرها واكسب اجر كبير
http://www.as7apcool.com/islam/
تحتوي الموسوعه على التالى :-
1-التاريخ الإسلامى بالكامل
http://www.as7apcool.com/islam/index.php?book=6&id=1
…
اليوم اقدم لكم
موسوعه شامله لكل مسلم يحب دينه _ ساعد على نشرها واكسب اجر كبير
http://www.as7apcool.com/islam/
تحتوي الموسوعه على التالى :-
1-التاريخ الإسلامى بالكامل
http://www.as7apcool.com/islam/index.php?book=6&id=1
…
تعاليق: 0
سحابة الكلمات الدلالية
حب الرسول صلى الله عليه وسلم
صفحة 1 من اصل 1
حب الرسول صلى الله عليه وسلم
حب الرسول صلى الله عليه وسلم من تمام الإيمان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من
نفسه وماله وولده ووالده والناس أجمعين "، أخرجه الشيخان وأحمد والنسائي.
- وفي الحديث جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم أقسام
المحبة التي
تكون بين الناس وهي ثلاثة:-
1- محبة إجلال وإعظام كمحبة الولد والده.
2- محبة إشفاق ورحمة كمحبة الوالد ولده.
3- محبة مشاكلة واستحسان كمحبة سائر الناس.
أما محبته صلى الله عليه وسلم فهي فوق هذا كله كما يفيد أفعل التفضيل في
قوله:" أحب أليه".
وفي حديث عمر: " أنت أحبُّ إليّ يا رسول الله من كل شيء إلا نفسي التي بين
جنبي. فقال له عليه الصلاة والسلام: لا تكون مؤمناً حتى أكون أحب إليك من
نفسك، فقال عمر: والذي أنزل عليك الكتاب، لأنت أحبُ إلىَّ من نفسي التي بين
جنبي، فقال صلى الله عليه وسلم: " الآن يا عُمُر تم إيمانك "، أخرجه البخاري.
قال القاضي عياض: " اختلف الناس في تفسير محبة الله ومحبة النبي صلى الله
عليه وسلم وكثرت عباراتهم في ذلك وليست ترجع بالحقيقة إلى اختلاف مقال
ولكنها اختلاف أحوال ، فقال سفيان : " المحبة اتِّباع الرسول، كأنه التفت إلى
قوله تعالى: {قُل إنْ كُنْتُم تُحِبُّونَ الله فاَتَّبعُونِ يُحْبِبْكُمُ اللهُ ..} [آل عمران: 31]
وقال بعضهم: محبة الرسول اعتقاد نصرته والذب عن سنته والانقياد لها وهيبة
مخالفته ، وقال بعضهم: المحبة دوام الذكر للمحبوب ، وقال آخر إيثار المحبوب
وقال بعضهم: المحبة الشوق إلى المحبوب، وقال بعضهم : المحبة مواطأة القلب
لمراد الرب بحُبِّ ما أحبَّ وبِكُرهِ ما كَرِهَ، وقال آخر: المحبة ميل القلب إلى
موافق له، ثم قال: وأكثر العبارات المتقدمة إشارة إلى ثمرات المحبة دون
حقيقتها، وحقيقة المحبة الميل إلى ما يوافق الإنسان
ويقول أبو عبد الله المحاسبي: " والمحبة في ثلاثة أشياء لا
يسمى محباً لله عز وجل إلا بها " :-
1- محبة المؤمنين في الله عز وجل.
2- محبة الرسول صلى الله عليه وسلم لله عز وجل.
3- محبة الله عز وجل في إيثار الطاعة على المعصية.
" وحقيقة المحبة الميل إلى ما يوافق الإنسان وتكون موافقته إمّا لاستلذاذه بإدراكه
كحب الصور الجميلة والأصوات الحسنة والأطعمة والأشربة اللذيذة وأشباهها
مما يميل كل طبع سليم إليها لموافقتها له ، أو لاستلذاذه بإدراكه بحاسة عقله وقلبه
معاني باطنة شريفة كحب الصالحين والعلماء وأهل المعروف المأثور عنهم
السِّيَر الجميلة والأفعال الحسنة ، فإن طبع الإنسان مائل إلى الشغف بأمثال هؤلاء
حتى يبلغ التعصب بقوم لقوم والتشيع من أمة في آخرين ما يؤدي إلى الجلاء
عن الأوطان وهتك الحرم واحترام النفوس أو يكون حبه إياه لموافقته له من
جهة إحسانه له وإنعامه عليه فقد جُبِلَت النفوس على حب من أحسن إليها".
ثم ذكر بعد ذلك أنّ هذه الأنواع المسببة للمحبة كلها مجتمعة في شخصيته صلى
الله عليه وسلم على أتم وجه حيث قال: " فإذا تقرر لك هذا نظرت هذه الأسباب
كلها في حقه صلى الله عليه وسلم فعلمت أنّه جامع لهذه المعاني الثلاثة الموجبة
للمحبة . فقد تميّز بجمال الصورة والظاهرة وكمال الأخلاق والباطن، كما تميز
بإحسانه وإنعامه على أمته.
وقد ذكر الله تعالى في أوصافه رأفته بهم ورحمته لهم وهدايته إياهم وشفقته
عليهم واستنقاذهم من النار وأنّه بالمؤمنين رؤوف رحيم ورحمة للعالمين ومبشر
اً ونذيراً وداعياً إلى الله بإذنه، ويتلوا عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب
والحكمة ويهديهم إلى صراط مستقيم ، فأي إحسان أجل قدراً وأعظم خطراً من
إحسانه إلى جميع المؤمنين، وأي إفضال أعمّ منفعة وأكثر فائدة من إنعامه على
كافة المسلمين، إذ كان ذريعهم إلى الهداية، ومنقذهم من العماية وداعيهم إلى
الفلاح والكرامة، ووسيلتهم إلى ربّهم وشفيعهم والمتكلم عنهم والشاهد لهم
والموجب لهم البقاء الدائم والنعيم السرمدي فقد استبان لك أنه صلى الله عليه
وسلم مستوجب للمحبة الحقيقية شرعاً.. إلى أن قال: فإذا كان الإنسان يحب من
منحه في دنياه مرة أو مرتين معروفاً أو استنقذه من هلكة أو مضرة مدة التأذّي بها
قليل منقطع فمن منحه ما لا يبيد من النعيم ووقاه ما لا يفنى من عذاب الجحيم
أولى بالحب، وإذا كان يحب بالطبع ملكاً لحسن سيرته أو حاكماً لما يؤثر من قوام
طريقته أو قاص بعيد الدار لما يشاد من علمه أو كرم شيمته فمن جمع هذه
الخصال كلها على غاية مراتب الكمال أحق بالحب وأولى بالميل".
نفسه وماله وولده ووالده والناس أجمعين "، أخرجه الشيخان وأحمد والنسائي.
- وفي الحديث جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم أقسام
المحبة التي
تكون بين الناس وهي ثلاثة:-
1- محبة إجلال وإعظام كمحبة الولد والده.
2- محبة إشفاق ورحمة كمحبة الوالد ولده.
3- محبة مشاكلة واستحسان كمحبة سائر الناس.
أما محبته صلى الله عليه وسلم فهي فوق هذا كله كما يفيد أفعل التفضيل في
قوله:" أحب أليه".
وفي حديث عمر: " أنت أحبُّ إليّ يا رسول الله من كل شيء إلا نفسي التي بين
جنبي. فقال له عليه الصلاة والسلام: لا تكون مؤمناً حتى أكون أحب إليك من
نفسك، فقال عمر: والذي أنزل عليك الكتاب، لأنت أحبُ إلىَّ من نفسي التي بين
جنبي، فقال صلى الله عليه وسلم: " الآن يا عُمُر تم إيمانك "، أخرجه البخاري.
قال القاضي عياض: " اختلف الناس في تفسير محبة الله ومحبة النبي صلى الله
عليه وسلم وكثرت عباراتهم في ذلك وليست ترجع بالحقيقة إلى اختلاف مقال
ولكنها اختلاف أحوال ، فقال سفيان : " المحبة اتِّباع الرسول، كأنه التفت إلى
قوله تعالى: {قُل إنْ كُنْتُم تُحِبُّونَ الله فاَتَّبعُونِ يُحْبِبْكُمُ اللهُ ..} [آل عمران: 31]
وقال بعضهم: محبة الرسول اعتقاد نصرته والذب عن سنته والانقياد لها وهيبة
مخالفته ، وقال بعضهم: المحبة دوام الذكر للمحبوب ، وقال آخر إيثار المحبوب
وقال بعضهم: المحبة الشوق إلى المحبوب، وقال بعضهم : المحبة مواطأة القلب
لمراد الرب بحُبِّ ما أحبَّ وبِكُرهِ ما كَرِهَ، وقال آخر: المحبة ميل القلب إلى
موافق له، ثم قال: وأكثر العبارات المتقدمة إشارة إلى ثمرات المحبة دون
حقيقتها، وحقيقة المحبة الميل إلى ما يوافق الإنسان
ويقول أبو عبد الله المحاسبي: " والمحبة في ثلاثة أشياء لا
يسمى محباً لله عز وجل إلا بها " :-
1- محبة المؤمنين في الله عز وجل.
2- محبة الرسول صلى الله عليه وسلم لله عز وجل.
3- محبة الله عز وجل في إيثار الطاعة على المعصية.
" وحقيقة المحبة الميل إلى ما يوافق الإنسان وتكون موافقته إمّا لاستلذاذه بإدراكه
كحب الصور الجميلة والأصوات الحسنة والأطعمة والأشربة اللذيذة وأشباهها
مما يميل كل طبع سليم إليها لموافقتها له ، أو لاستلذاذه بإدراكه بحاسة عقله وقلبه
معاني باطنة شريفة كحب الصالحين والعلماء وأهل المعروف المأثور عنهم
السِّيَر الجميلة والأفعال الحسنة ، فإن طبع الإنسان مائل إلى الشغف بأمثال هؤلاء
حتى يبلغ التعصب بقوم لقوم والتشيع من أمة في آخرين ما يؤدي إلى الجلاء
عن الأوطان وهتك الحرم واحترام النفوس أو يكون حبه إياه لموافقته له من
جهة إحسانه له وإنعامه عليه فقد جُبِلَت النفوس على حب من أحسن إليها".
ثم ذكر بعد ذلك أنّ هذه الأنواع المسببة للمحبة كلها مجتمعة في شخصيته صلى
الله عليه وسلم على أتم وجه حيث قال: " فإذا تقرر لك هذا نظرت هذه الأسباب
كلها في حقه صلى الله عليه وسلم فعلمت أنّه جامع لهذه المعاني الثلاثة الموجبة
للمحبة . فقد تميّز بجمال الصورة والظاهرة وكمال الأخلاق والباطن، كما تميز
بإحسانه وإنعامه على أمته.
وقد ذكر الله تعالى في أوصافه رأفته بهم ورحمته لهم وهدايته إياهم وشفقته
عليهم واستنقاذهم من النار وأنّه بالمؤمنين رؤوف رحيم ورحمة للعالمين ومبشر
اً ونذيراً وداعياً إلى الله بإذنه، ويتلوا عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب
والحكمة ويهديهم إلى صراط مستقيم ، فأي إحسان أجل قدراً وأعظم خطراً من
إحسانه إلى جميع المؤمنين، وأي إفضال أعمّ منفعة وأكثر فائدة من إنعامه على
كافة المسلمين، إذ كان ذريعهم إلى الهداية، ومنقذهم من العماية وداعيهم إلى
الفلاح والكرامة، ووسيلتهم إلى ربّهم وشفيعهم والمتكلم عنهم والشاهد لهم
والموجب لهم البقاء الدائم والنعيم السرمدي فقد استبان لك أنه صلى الله عليه
وسلم مستوجب للمحبة الحقيقية شرعاً.. إلى أن قال: فإذا كان الإنسان يحب من
منحه في دنياه مرة أو مرتين معروفاً أو استنقذه من هلكة أو مضرة مدة التأذّي بها
قليل منقطع فمن منحه ما لا يبيد من النعيم ووقاه ما لا يفنى من عذاب الجحيم
أولى بالحب، وإذا كان يحب بالطبع ملكاً لحسن سيرته أو حاكماً لما يؤثر من قوام
طريقته أو قاص بعيد الدار لما يشاد من علمه أو كرم شيمته فمن جمع هذه
الخصال كلها على غاية مراتب الكمال أحق بالحب وأولى بالميل".
hetsh62- عضو
- عدد الرسائل : 43
تاريخ التسجيل : 08/12/2008
مواضيع مماثلة
» لماذا لم يؤذن الرسول صلى الله عليه وسلم
» معاملة الرسول صلي الله عليه وسلم لأطفال الكفار والمشركين
» اخيرا وجدت صورة الرسول صلى الله عليه وسلم ادخل لاتتردد
» من فتح الباري شرح البخاري أشهر معجزات النبى صلى الله عليه وسلم
» خمس محاولات عبر التاريخ لسرقة جثمان النبي صلى الله عليه وسلم..
» معاملة الرسول صلي الله عليه وسلم لأطفال الكفار والمشركين
» اخيرا وجدت صورة الرسول صلى الله عليه وسلم ادخل لاتتردد
» من فتح الباري شرح البخاري أشهر معجزات النبى صلى الله عليه وسلم
» خمس محاولات عبر التاريخ لسرقة جثمان النبي صلى الله عليه وسلم..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
12/26/2013, 3:11 am من طرف سمير المغربي
» Laparoscopic Reconstructive Urology
5/2/2013, 8:52 pm من طرف sheto
» Atlas of Urinary Cytopathology With Histopathologic Correlations
5/2/2013, 8:51 pm من طرف sheto
» Thyroid Disease in Adults - 2011 Edition
5/2/2013, 8:50 pm من طرف sheto
» Echo Easy Made
5/2/2013, 8:48 pm من طرف sheto
» Atlas of Metabolic Diseases (2nd Edition)
5/2/2013, 8:47 pm من طرف sheto
» Endocrine Physiology, Third Edition (LANGE Physiology Series)
5/2/2013, 8:45 pm من طرف sheto
» ECG VIDEOS
5/2/2013, 8:44 pm من طرف sheto
» 100 Questions & Answers About Diabetes (100 Questions & Answers Series)
5/2/2013, 8:43 pm من طرف sheto